الأربعاء، 20 يناير 2010

تأثير الفايتيز بنسب مختلفة على دجاج اللاحم وعلى مستوى الفوسفور في الجسم





الملخص

تم إجراء هذه التجربة للتعرف على اثر استخدام أنزيم الفايتيز على الصفات الإنتاجية لدجاج اللحم من نوع كوب 500 ، و على معدلات استهلاك العلف و التحويل الغذائي و نسب التصافي، إضافة إلى صفات الذبائح ومعاملات الهضم ومستويات الكالسيوم والفسفور في عظم فخذ الدجاج. استخدم في التجربة التي استمرت 42 يوم 200 صوص لحم بعمر يوم واحد. و تم توزيع الصيصان على خمس مجموعات احتوت كل منها 40 صوصا، بينما قسمت كل مجموعة إلى أربع مككرات احتوت كل منها 10 صيصان. و قد كانت المجموعات كالتالي: المجموعة الأولى هي مجموعة الشاهد و التي تشابة العلائق التجارية المستخدمة في المزارع، بينما كانت المجموعة الثانية تحوي نسب اقل من الفسفور المقررة لصيصان اللحم، أما المجموعات الثلاث الأخرى فقد احتوت نسب من الفسفور مشابهة للمجموعة الثانية إلا إنه أضيف إليها أنزيم الفايتيز بمعدل 1000، 2000 و 3000 وحدة لكل كغم من العلف، على الترتيب. و قد تم عمل تجربة هضم في الأيام الثلاثة الأخيرة من التجربة حيث تم اخــذ اربع صيصان من كل من مكررات المجموعات، و تم ذبحها على عمر 42 يوما بعد تصويمها مدة 8 ساعات من اجل دراسة بعض خصائص الذبائح ومستوى الكالسيوم والفسفور في العظم. بينت النتائج أن للأنزيم المضاف تأثير معنوي (P<0.5)>

النص الكامل

http://www.najah.edu/modules/graduates/graduates.php?hint=2&id=734&l=ar

تأثير نمط الإثارة الضوئية و وزن الجسم على أداء أمهات دجاج اللحم

الملخص

أجريت تجربة على60 فرحة من أمهات دجاج اللحم لتحديد تأثير نمط الإثارة الضوئية ووزن الجسم عند عمر 20 أسبوع على متغيرات الإنتاج. أستخدم نمطين من الإثارة الضوئية هما: إثارة ضوئية متسارعة, حيث تم زيادة الإضاءة إلى 10 ساعات بعمر 21 أسبوع, إلى 12 ساعة عند 5 % من الإنتاج, إلى 14 ساعة عند 35 % من الإنتاج, و اخيراً16 ساعة عند 65 % من الإنتاج: والثاني إثارة ضوئية متدرجة, حيث تم زيادة الإضاءة إلى 12 ساعة عند عمر 21 أسبوع, ومن ثم زيادة نصف ساعة أسبوعيا حتى الوصول إلى 16 ساعة بعمر 29 أسبوع. وزعت الأفراخ عشوائيا إلى ثلاث مجموعات تبعا لوزن الجسم عند عمر 20 أسبوع على النحو الأتي: 1800 غم و 2200 غم و 2600 غم. دلت النتائج على أن نمط الإثارة الضوئية ووزن الأفراخ لم يؤثرا بشكل ملحوظ على إنتاج الأفراخ, باستثناء إنتاج الأفراخ ثقيلة الوزن لبيض منخفض الوزن. أدت الإثارة الضوئية المتدرجة إلى تبكير وضع البيض عند الأفراخ منخفضة الوزن كما حققت هذه الأفراخ زيادة ملحوظة في وزنها عند بدء الإنتاج

النص الكامل

http://www.najah.edu/modules/graduates/graduates.php?hint=2&id=737&l=ar

تحسين سطوح TiO2 النانوبلورية بالأصباغ من أجل استخدامها في تنقية المياه من الملوثات العضوية بالطاقة الضوئية

يستخدم شبه الفلز TiO2 بشكل واسع في مجال تنقية المياه من الملوثات العضوية وغير العضوية بالاشعاعات الضوئية (فوق البنفسجية أو المرئية). ويعتبركل من الفينول وحامض البنزويك مثالاً على المركبات العضوية صعبة التكسير بالطرق الكيميائية البسيطة. لذا استخدمت الطرق الكيميائية الكهروضوئية لتكسيرهما. هذا علاوة على الفوائد البيئية لاستخدام الطرق الكهروضوئية وتوفير الطاقة.

في هذه الدراسة تم استخدام سطوح TiO2(من نوع أناتاز) لتحطيم الفينول وحامض البنزويك في المحاليل المائية. لقد استخدمت هذه السطوح في حالتها المعرَّاة وفي حالتها المحسَّنة بلصق بعض الأصباغ (مثل TPPHS و MnP) عليها والتي استخدمت لأول مرة في هذا البحث، كما ثبت الحفاز المحسَّن بالأصباغ المذكورة على سطح الكربون المنشط لتحضير AC/TiO2/TPPHS و AC/TiO2/MnP ولم يسبقنا في هذا المجال أي باحث اخر. وقد بينت الدراسة أن الحفاز المحسَّن بلصق TPPHS والمثبت على سطح الكربون المنشط له فعالية حفزية متميزة في تحطيم كل من الملوِّثين عند استخدام الاشعاع فوق البنفسجي. وكان ذلك مؤشرا على أن الصبغة قامت بدور حفاز لانتقال الشحنة. أما في الاشعاع المرئي فلم يظهر نشاط حفزي ملحوظ للسطوح المعراة أو المحسنة، مما ينفي دور الصبغة في زيادة حساسية TiO2 للضوء المرئي. هذا مع العلم بأن نموذج انتقال الشحنة هو نموذج نظري مبتكر لأول مرة لتفسير وظيفة الصبغة عند استخدام الاشعاع فوق البنفسجي.

استخدمت الحفازات المذكورة كذلك في تحطيم التمارون (مبيد حشري واسع الانتشار)، وأظهرت نشاطا حفزيا عند استخدام الاشعاع المرئي والاشعاع فوق البنفسجي, حيث كان الناتج النهائي حامض الفسفوريك. وبينت الدراسة أن كلا من الصبغتين TPPHS و MnP زاد من النشاط الحفزي لسطح TiO2 في عملية التحطيم سواء في الاشعاع المرئي أوغير المرئي. واستدل من ذلك على أن للصبغة دوراً في تحسين حساسية TiO2 للاشعاع المرئي، وفي زيادة انتقال الشحنة في حالة الاشعاع فوق البنفسجي، أثناء تحطيم التمارون.

كذلك لوحظ أن تفاعل التحطيم في كل حالة يحتاج الى الأكسجين ولكن بتراكيز قليلة. ولا يعتمد التفاعل على درجة الحرارة،ولا على سرعة التحريك، ولا على تركيز الحفاز AC/TiO2/TPPHS أو AC/TiO2/MnP، ولا على التركيز الابتدائي للملوثات. كما لوحظ أيضا انخفاض فعالية الحفاز بعد استخدامه وفصله.

النص الكامل

http://www.najah.edu/modules/graduates/graduates.php?hint=2&id=158&l=ar

تأثير معاملات تطهير مختلفة على نسبة التفقيس في بيض أمهات دجاج اللحم.



الملخص

يستخدم التبخير بواسطة الفورمالدهايد بشكل روتيني لتطهير بيض التفقيس في مزارع أمهات دجاج اللحم والفقاسات. محليا لم يستخدم تغطيس بيض التفقيس في محاليل مطهرات متنوعة كوسيلة لتطهير بيض التفقيس. ولأن تطهير بيض التفقيس مسألة هامه, فقد أجريت هذه الدراسة لتحديد تأثير طرق تطهير مختلفة على نسبة التفقيس و نقص وزن البيض أثناء الحضانة, وموت الأجنة المبكر وأداء الأفراخ بعد التفقيس. أستخدم في هذه الدراسة بيض تفقيس أعشاش نظيف وبيض متسخ (وضع على أرضية المز رعه) حيث تم تطهير هذا البيض بواسطة التبخير بالفورمالدهايد (الشاهد) أو بالتغطيس في ماء دافئ (حرارة 40 درجه مئويه) لمدة خمس دقائق ثم بالتغطيس في أحد المطهرات التاليه: 1% فورمالين أو أجري _جيرم (مطهر تجاري) أو 3 % فوق أكسيد الهيدروجين. تبين أن نسبة نفوق الأجنة ونسبة التفقيس لم يتأثرا بمعاملات التطهير المختلفة, الا أنهما كانا أفضل لبيض التفقيس الذي تم تغطيسه في محلول فوق أكسيد الهيدروجين. لم تؤثر آي من معاملات التطهير المختلفة على مقدار النقص في وزن بيض التفقيس على مدار الثمانية عشر يوما الأولى من حضانة البيض. أظهرت نتائج الدراسة أن تغطيس بيض التفقيس في خطوة واحده في المزرعة عوضًا عن تبخير البيض في المزرعة ثم في الفقاسه يشكل بديلاً ملائماً. تبين ايضاً أن أي من معاملات التطهير المختلفة لم تؤثر على أداء الأفراخ ونسبة النفوق فيها حتى عمر ثمانية أيام. خلصت الدراسة إلى أن تطهير بيض التفقيس بواسطة التغطيس في محلول مطهر داخل المزرعة ولمرة واحده قد يكون بديلا جيداً لطريقة التطهير المتبعة تجارياً وهي تبخير البيض في المزرعة ثم في الفقاسه قبل الحضانة, وأنه من الممكن استخدام فوق أو كسيد الهيدروجين بديلاً عن الفورمالين الذي يستخدم حالياً.

النص الكامل

http://www.najah.edu/modules/graduates/graduates.php?hint=2&id=780&l=ar

تأثير التغذية بكسبة السمسم على أداء ماعز الأنجلونوبي وعلى نوعية الجبنة



الملخص

تم إجراء هذه التجربة للتعرف على اثر التغذية بنسب مختلفة من كسبة السمسم على كمية و نوعية الحليب والجبن المأخوذة من ماعز الانجلونوبي, استخدم في هذه التجربة 16 ماعز انجلونوبي دخلت في فترة الحلب منذ 20 يوم حيث أن التجربة استمرت لمدة 60 يوم. قسمت الماعز إلى 4 مجموعات غذائية في كل مجموعة 4 من الماعز وأسكنت في حظائر مقسمة ومناسبة من حيث الاتساع وكذلك تمت رعايتها كأي قطيع ماعز تجاري, حصلت الحيوانات على القش والماء طوال الوقت, اربعة علائق مركزة حضرت باستخدام كسبة السمسم بحيث ان الاولى كانت الشاهد و الثلاث معاملات الاخرى كانت تحتوي على نسب من كسبة السمسم كبديل لنفس النسب من فول الصويا و الذرة كالتالي: 5, 10 و 15% من كسبة السمسم وغذيت الماعز بالعلائق المحضرة للتجربة مرتين يوميا وتم حلبها بنفس الوقت . كميات الحليب سجلت يوميا بينما تم تصنيع الجبن مرة شهريا. أظهرت نتائج الدراسة أن كسبة السمسم الخام التي استخدمت في التجربة كانت تشبه من حيث التركيب ما هو مستخدم عالميا. احدث خلط كسبة السمسم في علائق الماعز بنسب 10 و 15% زيادة (P<0.05)>

النص الكامل

http://www.najah.edu/modules/graduates/graduates.php?hint=2&id=5171590&l=ar

اداء خراف العواسي المغذاه على سيلاج جفت الزيتون ومخلفات عصر الحمضيات

الملخص

تم إجراء هذه التجربة للتعرف على اثر استخدام أنواع من السيلاج المصنع محليا على خراف العواسي من حيث الأداء ومعاملات الهضم للعناصر الغذائية المختلفة والتي احتوتها العلائق. استخدم في التجربة 16 خروفا ذكرا من خراف العواسي مع مراعاة تماثل الوزن الابتدائي بين المجموعات التي استخدمت في تجربة التغذية لمدة 77 يوما. اتبعت هذه التجربة بتجربة هضم لمدة ستة أيام جمع براز حيث قسمت الخراف إلى 4 مجموعات تجريبية بما فيها مجموعة الشاهد، احتوت كل منها 4 خراف. تم تحضير ثلاثة أنواع من السيلاج باستخدام قش القمح وتفل الحمضيات و جفت الزيتون، المجموعات جهزت على النحو التالي السيلاج الأول باستخدام 13/27/60 والسيلاج الثاني باستخدام 26/54/02 والسيلاج الثالث باستخدام 52/48/0. تم تقديم السيلاج للخراف مع كميات محددة من العلف المركز والذي يشكل 78% من إجمالي الوجبة الغذائية. حسن السيلاج الذي استعمل (p<.05) الكفاءة العامة للخراف كما هو مشار إليه من خلال معدل تطور الوزن، السيلاج حسنت (p<.05) معدل المادة الجافة المأكولة ومعدل الزيادة اليومية، على كل حال أفضل النتائج مرتبطة بالسيلاج الذي يحتوي على نسبة اقل أو خالية من قش القمح. الاستفادة من السيلاج يقلل سعر الكسب (p<.05) من قبل الخراف التي تعتمدها كتغذية قطعان. كفاءة التحويل الغذائي تم تحسينها بمختلف أنواع السيلاج، هضم المواد الغذائية ارتفعت (p<.05) في الأنواع السيلاج وخاصة عندما استبعد قش القمح من العليقة. انه من الناحية الاقتصادية يفضل استخدام السيلاج بشكل عملي من المخلفات المتوفرة وخاصة قش القمح، جفت الزيتون وتفل الحمضيات. العلائق المجهزة باستعمال السيلاج أثبتت أنها عملية ويُمكّن المزارعين استعمالها في مزارع التسمين الخاصة بهم.

النص الكامل

http://www.najah.edu/modules/graduates/graduates.php?hint=2&id=749&l=ar

تأثير الاستبدال الجزئي لكسبة فول الصويا في عليقة النمو بوجبة دم مجفف بالشمس أو وجبة ريش مغلي ومجفف علىأداء صيصان اللحم

الملخص

أجريت هذه الدراسة لمعرفة تأثير استخدام وجبة الريش ووجبة الدم بشكل منفصل او بشكل مكمل لبعضهما البعض في علائق النمو للدجاج اللاحم ومعرفة تاثير هذه الوجبات على اداء النمو للصيصان . قمنا بتربية 150 صوص لاحم من عمر يوم نوع كوب كأي قطيع تجاري لصيصان اللاحم حتى عمر 18 يوما . في اليوم 19 من عمر الصيصان تم توزيع 100 صوص الى 5 مجموعات بشكل عشوائي بموجب معاملتين لكل مجموعة (كل معاملة 10 صيصان) . تم تقديم 5 علائق مختلفة من علف النمو ومتساوية في كل من الطاقة والبروتين وهي كالتالي : 1. معاملة الشاهد 2. 5% وجبة الريش 3. 5% وجبة الدم 4. 5% وجبة الريش مع 3% وجبة الدم 5. 5% وجبة الريش مع 5% وجبة الدم . تم توزيع العلائق الخمسة المختلفة على المجموعات بشكل عشوائي ,بينت النتائج انه لم يلاحظ وجود أي فروقات معنوية على الصيصان فيما يخص القياسات التالية : تناول العلف و الكسب الوزني و نسبة تحويل العلف إلى وزن حي . كان هناك فرق بسيط وغير معنوي في مجموعة الشاهد في نسبة تحويل العلف افضل من باقي المجموعات . وكانت نسبة تحويل العلف في المجموعتين اللتان تحتويان على 5% وجبة الريش مع 3% وجبة الدم و العليقة 5% وجبة الريش مع 5% وجبة الدم اقل من باقي المجموعات . تم استنتاج ان استخدام طريقة تسخين الدم وتجفيفه بالشمس واستخدام نسبة 5% من الريش المغلي بالماء أو أكثر لكل منهما وبشكل منفصل يمكن أن يؤدي ذلك إلى تحسين أداء صيصان اللحم خلال فترة النمو أو المدة التي تلي فترة الحضانة مباشرة .

النص الكامل

http://www.najah.edu/modules/graduates/graduates.php?hint=2&id=743&l=ar